" علمتنا العلوم الإنسانية ...ليس فقط أن يحب كل واحد منا الواحد، بل أن يعترف كذلك بحقوق الثقافات و الأنواع والجنسين و اللغات و العادات الأخرى، وأن يحترمها . لابد لنا أن نعترف أنها فتحت تعدديات مختلفة و الحالة هذه و بمفارقة غريبة، يفرض الاختلاف نفسه في النهاية، كعقيدة عالمية تمنع دائما و في كل مكان من تعميم | خطاب صالح لكل مكان وزمان . هل للمحلي وحده القدرة على التعبير شموليا ". استخرج اطروحة النص. استخرج اشكالية النص. استخرج الأساليب الحجاجية التي اعتمدها مشيل سير الدفاع عن أطروحته.