قال الإمام الشافعية إذا يصفر لون المرء وابيض شعر ۰۰۰۰ تنقص من أيامه سلطانــها لفدع عنك سواءات الأمور فإنـها .... حرام على التقى ارتكابها واذ زكاة الحاء واعــم بــــــــــها .... كمال زكاة المال ثم نصـابــها وأحسن إلى الأحرار تملك رقابهم .... فخير تجارات الكرام الكتـابــــــها ولا تنتقل في ملك الأرض فاخـزا .... فعنا قليل يحتريك برائــــــــــها ومن يلق الدنيا فإني طمنـها .... وسية إلينا عليها وطاب فلم أرها إلا غـزورا وباطـلا كما لاح في ظهر القلاة سرايـها وما هي إلا حيفة مستحيلة *** عليها كلاب مشيل احكائـ فإن تحسبها كلت مبلما لأهلـها **** وإن تجنبها نازعنك كلابــها فطوبى لنفس أودعت فقر دارها .... معلقة الأبواب ترخي حجابها أثري رصيدي اللغوي: الزكاة لاح: لاح يلوح تفص: تكثر وساء، سواءات الأمور: قبيحها وساقطهاء النصاب: المقدار الذي : لوحا: بدا وظهر، الفلاة: الصحراء الواسعة والجمع فلا وقوات، علويي: غبطة، سعادة لا يعكر صفوها شيء. **** 1. إلى أي نوع من الشعر تنتمي هذه القصيدة؟ عرفه.............. ن) ا. البناء الفكري: (7 نقاط). - ما الدافع من وراء ظهور هذا النوع في العصر العباسي.............(ان) 2. إلى من توجه الشاعر بنصالحه؟ وبم بنصحهم؟ (1) ال منها 2/1